اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح تائهة
رجاء :
لا تعتذر يا سيّدي , ف واللهِ إنّك تحجبُ ما بينَ السّماءِ والأرضِ / حُبّاً
هل قلتُ لكَ مرةً إنّني لا أسمعُ ولا أبصرُ أحداً سوى أنت ,
ولا أنتمي لأحدٍ مهما كانت المسافةُ التي تفصِلني عنهُ زمناً أو مكاناً كما أنتمي إليك ,
أنا أُحبكَ , كيفَ , متى , أينَ ولمَ ؟
أصدقك , هي أسئلةٌ ما عادت تعنيني إجابتها , فالأمرُ أعظمُ يا سيّدي , وأنا القارئةُ المثقفةُ المتعلُمة , النّاصحةُ الصّادقة ,
الخائفةُ من الله , راجيةَ عفوهِ وغفرانه ,
لا أجذُ مناصاُ من من بسطِ يدي في كلِّ مرةٍ لأعاهدِكَ : أنّي أعيشُ لك ولأجلك ,
في يومِيَ الثالث , أرفعُ جسدي , وأطلبُ أنفاسي أن لا تخذلني أمامهم , تعالَ خُذها , وهيَ بينَ كافِك والنّون ,
</i>
|
زجاجة أدب برائحة اللغة ...!