قرصنة «إسلامية»!
تفتقد لشروط «الجهاد»، وتتنافى مع«الفروسية» العربية!
القرصنة/ «السرقة» الإلكترونية.. لا يوجد سارقٌ «نبيل» مهما كان لؤم«المسروق» ودناءته!
أتساءل: – فضلاً عن التهليل والتكبير – ماذا نفهم من هذا الصمت/ التسامح من علمائنا؟!
http://www.alsharq.net.sa/2012/01/28/101516