ويحكي , يا ريشَةَ الرسام !
أيُّ رسم وأيٌ نحت وأيٌ حَكَايا , لاتَجْلِبَ الحيره والاعجاب
ولاتزرَع في صُدُورِ المارينَ والقارئينَ حقُول الأسئِلة ؟!
وجوه التعـب صـارت تسولـف بـدون لسـان
ــــــــ وظهـور الشقـا مـن جـور الايــام محنـيّـه
بـعـد زادت ذنـوبـي/ ابــي رحـلــة الـغـفـران
ـــــ ولاكـــــل رحــلـــه يـالــزيــادي / سـيـاحـيــه
حملتنا على قمة جبل بغمضة عين
للأسف...كيف ومتى لانعلم .. مبدع
لك من مولاك ماسعدك وارضاك يـ .. سليمان الشدوي .
أخوكـ ’ فهـد الدقـيس ’