* *
نص يُلامِسُ الروح
اقتباس:
حين صفقت الريح مزلاج الباب المتهالك
تحفز الجدار
استعاد أطياف طفلة كانت تناوش المدى بظفيرتين
خيل إليه أنها ستدخل وستلمس خده بأصابع الحياة
خيل إليه أنه ستلون مسامه بطباشيرها
فتح قلبه على مصراعيه
ارتد طرفه حسيرا
تهجى حرقة غيابها
عانق بؤسه وغفا
|
عَبَقُ ذِكرى
مٌوشّى بالشجن
مُطرّز بالألم
مشحون بالحنين
[ ما أروعكِ هُنا ]

احساسُ قلمك مُختلِف يا مريم مُربِك