أهلا بك
ليس نصاً للقراءة ،، فحسب
بل للمتعة والتذوق
ففيه المخاطبة الجميلة للأحياء في صورة حي
وللجمادات في صورِ أحياء
فقط كثرت أفعال المستقبل حتى غدت تقارب خمساً وعشرين فعلاً مضارعاً
مما أكسب النص امتداده المستقبلي
لكنه يرغب أن يكون للفعل الماضي وجوداً ،، حسياً
،،
مودتي