اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
[poem=font=",6,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
نَثَرْتُ الشِّعرَ في عَيْنِ العَذَارَى=وَأَفْلاكٌ لهَا لَحْنُ الْيَمَامِ
وَفِيْرُ الشِّعرِ يَنْثالُ اخْتيالاً=يَتِيْهُ الْحَرْفُ مَطْلُوْق الِّلجَامِ
أَيَا أَلْحَانَ أَفْلاكٍ تَمَاهَيْ=يَضُوْعُ الْعِطْرُ زَهْوًا فِي خِيَامِي
[/poem]
|
أتدري يا أخا الأطياف أني
بلون الوعد قد ضُربت خيامي
على شط السؤال لها جواب
له ريح المحال وغير ظامي
يصبّ الشهد في كفيك وصلا
ويزجي بالسنا طير الحمام