
ابْتَسِمْ يا وَجْهَها المُتْعَبْ
حينَمَا أضيقُ بيْ، وكأنّ قلبي يصعّدُ إلى السّماءْ، .. أشعر أن حتّى التّعب لا يستوعبنيْ .. تزورني هذه الصّورةْ، و هذه العِبارة التي كانت عُنوان لأحد قصص العمّ رادف، وأشعُرُ كأنّ أصابِعَ الماءَ تتلمّسَ وجهيْ وتسألنِيْ بـ هذه العِبارةَ أن أبتَسِمْ ... لكنّي أعجَزْ أرقاً!