يااااااااااااااااه
أستاذي الكبير / عبدالرحيم
كم أنت مُؤلم ...
لكَ ؛ قُدرة رهيبة في استحضار روح الوجع الجميل من تابوت الحياة ...
ووضع نقطة النهاية عند البداية ...
وما أقساك على نفسك ...
أقرؤك بصوتٍ مسموع ..
وقلبٍ موجوع ...
أيها الوارف ..
لك تحية تقدير