
إنّها.. تستمعُ إليهْ ..
إلى أنفاسِهْ
أحلامُه ..
فـ تمنحهُ السّكينةَ والدّفء .. ،
كـ [ميلادْ]..تبقى أحلامي معلّقةْ، [ميلاد] الصّغيرة التي ضلّت حلماً فقط.. تُرافقني حّتى في استيقاظيْ، هذه الصّورة تجعلني أفيضُ بكلّ مابيْ من خليّةٍ لتعمل لأجلِها.. تنسخُها في ذاكرتيْ.. تثبّتها .. تمنحُها مكاناً يليقْ بين اضلعيْ .. ثمّ تجعلني أستَكينْ!