اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي
منذ زمن.. وتفعيلة ميران تبهرني بكل ما تعنيه كلمة إبهار من معنى،
وهذا السبر في أعماق التفاصيل هي أولى مهام التجريب الشعري..
كوننا لا نتخيل الشاعر في دواخلنا دون أن يكون ممسكاً بفانوس الوعي، والمتلقي ليس بحاجة النور في وضح النهار، لذلك تعمد ميرال الغوص عبر هذا النص في الأعماق والأغوار، ففي تلك المناطق القصية تكمن فائدة الضوء داخل قنينة الفانوس، في العتمة الباهرة تظهر حكمة شمس الوعي وفضيلة النور.
نص متناغم
قادر على جذب الإحساس، وشد الذائقة من شعرها حتى وإن كانت في لحظة سبات.
|
شهاده من استاذ كبير ستكون بذاكرتي
شكرا من القلب ياجمال وممتنه لحضورك إطرائك
سعيده الى حد الخجل شكرا تليق بسمو حرفك