اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
طُوبى للغرباء !
قد ننصتُ للريح وعلى قلقها نبقى في شدوها
ومن كان أسيرًا بين الماء والهواء حق له أن يسجي على البوح:
قطعة أدبية متفردة بحد ذاتها
أحييكِ يا بثينة محمد
|
للريح أصوات عديدة، و نبرات في الكلام.
شكرا جزيلا لك. سعيدة أن مقطوعتي الصغيرة حازت إعجابك.
تحياتي.