لِسَانِي لاحَكَت مدْري علامِه تيبَس أطْرافِه ...!
ألُوك الخَوف فِي عَبْرة أغِص ولاقْدَر أبكِيهَا ...
وأحِسّ الشِعْر إذا بيوصِف حَلاها تَزْعَل أوصَافِه
مثِل مَاتَزْعَل إسْوارَة غَدَت مَاوَصلَت إيديهَا ....
ورَحَلت ..
وتَرَكت أشْيَاء أبيهَا
وبَعْض أشيَاء مابيهَا !