عيون الشوق
ونغم على ناي
ومتعة تعزفها الكلمة على لحن حزين
وترردت من خلف القصيدة تنهيدة لازالت للآن في مسمعي
فأي حزن هذا الذي اخفته الأبيات ببراعة
وجعلت له ستار من كبرياء
وكانت الكلمة لك .. وانهيتها بقرار ..صفقنا له
عيون الشوق
لقلم الأنثى احساس عالي
يصل لقلوبنا مباشرة
صح لسانك