معدل تقييم المستوى: 16
ما أنا إلا امرأةً تُغضبُك حينْما توقظ غيرتها تحتفظُ بكَ رغبةً بأن تطوي صفحة انشغالك وتسكنُ بها وبرغم أيقنتُ حينها بأنيّ منزلك الذي ترمي قهركَ وتعبك ظهيرة كُل مساءً فأعود لأنشغل بك أكثر وأكثر ..!!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها