معدل تقييم المستوى: 343
: على حق كنتِ ومازلتِ يا ميرال.. حين اعتلى صوت الشعر الحقيقي مكانته الصحيحة بفضل ذائقتك، التي أعادت تنصيب الشعر الخالد هذا في صفحة خلوده. سأعاود استنشاق أوكسجينك يا أبا وطن مراراً وتكراراً.. فكم يخنقني الشعر المغاير عن هكذا شعر.
البدر (هذا الزمان أصمخ.. ما يسمع شيوخه)..!