اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
على الحسني ..
الضّوءُ هُنا يتحدّث بِصوتٍ صاخِب .. ويحمِل بين كفّيه غصنٌ طري
[ الخَيال المُستحيل ]
حرفُه ماء ../ و لُغتُه بليغةٌ بالغة .. وفي ثناياهُ دهشة
يا علي ../ يندَلِقُ الجمَالُ مِن مِشكاتِك
ويُحرِّضُنا على انتِظار الضوء
شُكراً وأكثر
.
.
|
الجمان
ولانبثاق سناك هنا مايحيل حالك الليل إلى فجر باسم
شكراً وأكثر لكرم حضورك
أطيب تحية