معدل تقييم المستوى: 158
. لمَاَذا تغدُو الرُّوح آهاَت مُتبخِرة كلمَا نظَرْت النجُوم هَكذا أصْبح بي شُعوُراً مستمِر إذاً فلماَذا أصْبحَت الحيَاة شبْه عاَريِة ! ولمَاذا أصْبحَ ليْلِي كفَن أرتدِيه والنَّهار قضْباَن تحِيطُني ليِعيِد آهَاتِي العدِيدَة مُرغَمَة .! .
.
للحلم بقية أيها الطفل القابع في خاصرتي لم يحن الوقت بعد لولادة روحك الطاهرة لازالت الأشواك تملأ المكان والبرد القارس يغتال عذرية الجسد .! /