الطرق الغامضة لاتعود ....
أم أنها لا تعيد يا فهيد
وحيها تلك الدروب كم ابتلعت قلوب وابتلعت حناجر
في الصفحة قبل الألف تختفي ولا يبقى سوى هامش لايتسع للأبجدية
في ذلك الهامش تسخر النهايات على بوابة الزمن فأي الأبجديات ستحشر رأسها في كوته المنحدرة يا فهيد
نص جميل
قرأته مرات بمتعة لا تنتهي عند اي أبجدية للإرتواء
جزاك الله خيرا يا طيب