يا سيدي... لن يكون حرفا أخيرا.... الألم يخبئ دوما لنا حروفا جديدة مهما غدت بالية....
الذكرى... تؤجج الروح... ولا يطفئها سوى اشتعال الحبر....
كنت هنا ألقم جوعي من ظلال كلماتك الباذخة الألم....
لروحك سكينة وسحائب رضى..... وللراقدة تحت التراب الرحمة والمغفرة...
احترامي