بسم الله الرحمن الرحيم ،،
مهرة الأصايل ،،
حين أفتح صندوقي ،، ستكون أول أمنية ربيعية لأجلك ،،
حنين ،،
شكراً بحجم النجوم ،، لأمانيك التي لا أعلمها .. شكراً لها لأنها ساقتك إلى هنا
عبدالرحيم فرغلي ،،
ألا تظن بأن للظلام أريج يطغى على أروع ماانتجته باريس من عطور .. ليس هذا وحسب بل له ملمساً مخملياً كدمية دافئة تتوسد جفوني ..
في بعض الأحيان أعشق هيمنته القاسية ،، فهي تظهر رقة مشاعر البشر
لذا هو غامض ،، فلا يدرى ماهو..
فرحة النجدي ،،
قد لاتجدي الأحلام ،، لكن يكفيها أن تشكل ابتسامة على وجوه البعض ..
وهل تحقيق الأمنيات بيد غيره ،، هو الملجأ حين يتعبنا سفر الحياة الطويل ..
أما عن صبا الحرز،، فربما تشاركنا ذات الدم الذي يسري في جسدينا ،، لكنها صبا و أنا مجرد زينب ^^
ندى عامر ،،
كان الظلام هو الفصل الأخير الذي سيكشف نهاية مسرحية أمنياتي ،، لذا أطلقتها
أنتِ هي الأجمل ..
مياسين ( لهذا الإسم صدى خاص في نفسي لا أعلم سره )
أرجو الله أن يحقق لك ماتبتغين أيتها الرائعة
ولايزال طيف الظلام يعدني بقرب ساعة الفجر ،،
التي ربما تتأخر قليلاً ..
لا لشئ ..
سوى أن عقاربها بحاجة لقليل من أمل