من أراد صحبة أدميرال وقلمه لغاية ومآرب فلتكن تلك الصحبة فقط في حدود جدران المنتدى،
ومن أراد إبراهيم آل لبّاد العنزي فأهلا بهِ في ( علوم المرجلة والرياجيل ) وليجعل حدود المآرب جانبا،
فلن أسامح بعد اليوم ببهرجة العقول التي تبني علاقاتها معي لغاية ( نتّية ) وكفى،
واللبيب بالإشارة يفهم.