عروب باكير ...
أهلاً بك ...
نصٌ بدا واثقاً من قدرته على امتلاك مشاعره و قيادة أحاسيسه ... لكني على يقين أن العقل لن يقيد المشاعر كثيراً و إن سيطر عليها أحياناً ... فرعشة القلب كفيلةٌ بغربلتنا و شهيق الروح يكفي لزلزلتنا ...
نصٌ يملأ الروح انتعاشا ...
عروب ...قلمٌ أنيق بدأ يرسم الجمال في أبعادنا الأدبية ...
امتناني ....