معدل تقييم المستوى: 159
اكتمل بي إحتواء الأنُوثة أصبحت أراني كيفما أشاء أنا حتَّى حِين يغشَاني حزن .
للحلم بقية أيها الطفل القابع في خاصرتي لم يحن الوقت بعد لولادة روحك الطاهرة لازالت الأشواك تملأ المكان والبرد القارس يغتال عذرية الجسد .! /