أنا أعلم الناس بي 
حين أنهار من تلك القمم ؛ وأسقط صريعة لدغة عقرب مزركش ؛
لا هدوء أمسك بين حناياي ؛ ولا تركيز ؛ ولا مشاعر وأحاسيس
فأنا أغدو غيري
حتى قراءة سطر لم أعد أمتلك القدرة على استساغتها ؛
أو البكاء ! الذي تجمد بين ضلوعي ؛ ودموعي الباتت حجارة تأبى السقوط أو الانهمار
من محجريّ
،