اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري
..
الـ نص قامات من الـ شجن وفيه وطن .!
عظمة ملهمة ترتادها الـ رياح وذاكرة الـ رماد .
هذه فرحة تمارس الـ مطر وتنافس الـ غيم .
|
و لا تزال روحي مكتنزة بالمطر / الزهر / الرماد / اللهب ،
لم أثقل الأرض / الوطن بعد إلا بقليلي فكيف بكثيري يا سعد !
أتراها ترحب بي و من عليها ، أتراها تفعل .؟!
إن كان المطر لم يعد ماءً متساقطاً و حسب ،
فكيف بالبقية يا سعد !
حضورك لوحده مطر ،
شكرا لك !