تتدفقُ مرارَةً فِي فمي
تنسابُ سُمّاً فِي دمي
تسبحُ فِي سمائي المرهقة بك
مثل غيمة ح ــزن
ايمان السعيد
وتحملني هذه الحروفة الى عالم كنت قد ارتحلت عنه مرغماً بالغياب وها انا اعود هناك لأتحسس الأمكنة التي لا اشعر الا بأنها فعل ماضي مجروووووووح ...
شكراً لعذوبتك