مُبتدأ لـ الثامنه - لا يعلمون ..!
والخبر مجروح/ ضايع/ بـ ألف شان!
------------------------------------------
السهد / شهد الدوسري
للمرور من هنا أو المثول أمام سمو شعرك قدسية ، تستحق أن نهندمنا كي نقف أمام حرفك / شخصك بثبات
يا شهد السهد / للحزن فرحة تشبه ما ألمسه الآن في هذا الثراء الشعري
فحزنك حرض وعي غيمة فأنسكبت من علو الثامنة تماماً ليمنحنا فرحة تشبة فرح البشر بدموع غيمة
يا زائرة كوكبنا يا قادمة من الثامنة/..
ثقتك بمكانتك وعلوك طغى على النص فمنحة ثقة أنثى بنفسها قبل حرفها
رائعة ومتجددة وتخلقين للدهشة مساحة تعبر من خلالنا لرئتينا على شكل أكسجين حزن ..
شهد وربي شهد