لا أظنني أنسى هذا النص بسهولة .. وأظنني سأعتاد المرور به ..
كلما وددت التعلم من الأقلام السامقة والأدب الرفيع .
ما أجمل قولك
طالمَا اسْتدعَتنِي لأُدخِلَ لهَا الخيطَ فِي ثُقبِ الإبْرةِ،
وأنت تربطيها بعدها بقولك
تُرى كمْ خَيْطاً لزمَنَا لنَرْفُو ثوبَ العِوَزِ،
ونُقطّبَ جُرحَ الفاقةِ ؟ كمْ إبرةً ؟
ما أجمل قولك
عِندمَا أكبرُ سأزرَعُ لكِ مِلحاً وكازاً وسُكَّراً
نصك كله مدهش .. منذ زمن لم أقرأ نصا يدهشني لهذا الحد .. وأشكر هذا الصباح لأني جلست لنصك ثانية .. ولن تكون الأخيرة . ألف تحية وتقدير