صباحك سكينة..
يا لكم هذا الوجع القاتل....!
سردك للأحداث بسلاسة وبساطة يوحي للقارئ أنه ليس مجرد سرد..
بل كأنه تأريخ لحياة معاشة....
بدءا من العنوان اللافت وانتهاء بالجملة " يتبع إن أذن المولى"
فكلها فيها جذب وتشويق....
سأنتظر الأجزاء اللاحقة حتما...
نص مكتوب بحرفية عالية
احترامي