حفاة ...
متجردة عيونهم من الفرح ..
تستعمر شقوق القسوة أقدام الفقر ...
يتصدع صدر الحديث كلما نطق حرفك بمشهد اعتراف ...!
قرأت لك ....
ومن قبل قرأت للكبير عبد الرحيم ..
فلا عجب أن يمنح المطر الأرض بهجة اللون الاخضر بعد يباس ويأس ...!
حرفك بعد أبعادي ...
يطيب لنا تتبع أثره والاقتفاء لحد الاكتفاء ...!