معدل تقييم المستوى: 77802
تعالت وتيرة الحُلُم، عانقتها ليلا حتى الفجر بزغ، تهادت الأنفاس، فذكراها وتلك الأعوام لهي نسيج المطر في صُبح الربيع، وخالقي، إنها كانت أكثر من ذلك، بيد أن القلم وحرفي لا طاقة لهما على الوصف،