ضوء الصباح داعب الشباك،
والعناق فاقت معه وبهِ تناهيدي،
العِطر ساد المكان، فهو سيد الموقف،
كانت معه تنساب الذكريات تباعا،
تركت أصابعي تنتشر وشَعرها،
تلاشت رائحة العِطر، سكنتني،
أبحث عن الشَعر،
فأجد أن الوسادة قامت بدور البطولة،
والحبر يسيل من عين قلمي.