معدل تقييم المستوى: 16
إلى صديقتي ! كيف حالُ الموت ، و الأخبار المُفجعَة ، و هل لا زال الحَج مُصطفى يُحبُ الصّيد ؟ ، بالنسبةِ لنا نعيشُ على الأشجار و أحدٌ ما يتصيّدنا ! لا ندري من هو لكنّ أغلب الشائعات تقول بأنه الوطن . رُبمـا ! *