معدل تقييم المستوى: 158
ي حياة الشقا ربي يحفظها ويجعلها قرة عينك شكراً ميرال لهذه البراءة التي فتحتِ نافذتها هُنا
للحلم بقية أيها الطفل القابع في خاصرتي لم يحن الوقت بعد لولادة روحك الطاهرة لازالت الأشواك تملأ المكان والبرد القارس يغتال عذرية الجسد .! /