اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
تكتبين لكل التفاصيل يا مريم ، تُعطين الحق حقّه و تدركينَ ذوائِقنا بما ينعمها و يُسكن الصباحات فيها بردٌ لطيف .
حتى هذا الجرحُ كان بوجهٍ من أوجهه مسالم . سلمتِ 
|
يَا ورد}
مَن أكونُ فِي غيابِ بياضكِ ؟
واللهِ إنّكِ مساحةٌ مِن الضوءِ
تقبلي امْتِناني لِقِرأتكِ 