يا الله ، تنتفسُ اﻵنَ الهواء َنفسه !
نثرتَ عُش سكينَتي ،
أرمدتَ قلبي وَ للريحِ ذروتَ ميَّته .
وَ على أَطلاله بنيتَ عُشك ،
و للسعادَة تَخطو و الحُب أودعتهُ لحده ،
... يُسراك مُطبقة على قَلبي ،
وَ ذاكرتي مشؤومة تُحركها أصابعُ يمينِك !
إنّي وَ اللّهِ يا خائِني أَمقُتك !