أَحدُهم تَمنى أن يكونَ وردةً ما دام غِناء حَبيبته لا تذبلُ اﻷزهارُ بعدَ سماعهِ أبداً !
أما أنــا فأتمنى أن أكون طِفلةً كاﻷَطفالِ من حولِك الـ تُكثرُ من تحصينهم بِحُب .
ما دامت رُقاك لهم فرضاً حباً حرزاً وحِفظاً ،
حصِنّي معهُم ،
فَأُحفظ كَـ هُم بكلماتِ الله من كلِ كائِد و حاقِد !