ماطاوعـــن خوفي علــى زلة يميني وقدمِي
لنّ الحيــاه ان طوّلــت ماهي خــــلود ولا بقا
يفور بــي عرق المعاصـي لين يشعلها دمِي
خــــوفً يخالــط توبتــه دمـعً من الخشيه رقا
ياليتــها لاضاقـــت بـ صــــــدري تمثناها فمِي
لين الخشوع اللي ملانــي مايخيب اليا هقا
اواه ياحــسً دفا الغفــران يلقــــى بـه سمِي
يشبه لـ اسامي خافقً بـ ايمــان دمعينه لقا
عذبً روى دمّ السكينـــه يوم عرقينــه ضمِي
شليلها ماطــاوع اللي مــــافهم طهــر النقا