عارية أنا دُونك، يسلخُ الغياب فراء صبري ثمَّ يعلق قلبي مصلوباً على جذوع النسيان،
ليشمتُ بي البرد والليل وتِشرين ،وَ وحدهُ المطر من يغفِر لي خَطِيئة الانتِظَار ويُهدهدَ سَنَابِل أحلْامِي !
,
و.. إنتظار يشعل شموع الشوق المتوقدة بالآهات..
زكية..
باذخة انتِ بحرفك..
لنبضك قوافل كادي..!