..
الله ياعبدالرحيم .
تكتب هذه الـ سلمى بـ كل تفاصيل حضورها كـ قطيع من الـ غيم ..
تغرقنا بلوحة تنبت بألوانها الـ مطر توّرد الأشياء في دواخلنا تورقنا وتؤرّقنا .
هذه الـ سلمى كـ كمنجة صادحة.. كـ نشيد رتلته الـ سماء ذات فجر ..
كـ مقطع ريحاني في "قصيرة ج" أثارت غفلته الـ دهشة .!!
هنا ياعبدالرحيم كنت تغترف بكفّك الـ رخو الـ فقد .. تحضّرها وتذكرها
بإستنكار الـ ندّ للندى.. تنكرها ويمكرها الـ غياب.. وبـ رفّك الـ منسل من عمقه
تستحضر ألبوم الـ حياة لها ولنا.!
هنا بـ كل عشق كنت الـ حياة ياعبدالرحيم
فـ شكراً لكل هذه الـ صور الـ بديعية ولكل هذا الـ جمال .