كبــــيره شرهة العاشـــق اذا صـــار المــــفارق دين
ولا اســـتوفى من غيابه ســـــوى صبحً نسى ذكره
سما صبت دفـــى صوته على اسماع المواني لين
لـــقى في بحّة ابـــياتي صـدى مـــا رد لـــهـ شكره
غفى وســط الهدب حلمً بغـى من هالحقيقه عين
تـــبلور داخــــل عــــقوق الظـــــروف العاصــــيه فكره
عقــب مايســألن صـبري توالــــي هـ الــغرام لـ وين
وانا ااجـــاوب عجـــزت انسى غـــلاه ولاقـــدرت اكره
نبيذ احساسـه الطاغي ينـآدي لـــيا متــى وبعدين
ويتلعـــثم وســـط حزني علـــى لسان الوله سكره
كــفاك الله يــــاشــرً غفــــى بـــــين الخيــــال وبين
ســــهر من كــــيده الــماجـن يعلّم هـ الفجــر مكره