ذاك الامل القابع خلف الابواب المؤصدة
منتظرا مفاتيح غيب تلئم شروخ إيلام الأزمنة على طيفه
يرتجي رحمة تأتيه من لحن أغنية تائهه
و يراقص على ضيائه عصافير بلا عش يحتوي آلامها
ينبش قبر براءة طفولة ماتت بخنجر السنين
يستخرج شيئا من سعادة نُحرت و جُبلت دماؤها بالثرى
