معدل تقييم المستوى: 14
ومازال الليل يَحلك بسواده على أواخر الضياء ثم ينجلي ذيله متسللا من بين خيوط الفجر لأجدني بين البينين .. متسلقة أسواراً متمرجحة على الآهات المنزلقة في أوتار حنجرتي والقهوة .. مازالت على منضدها تتلقى الأنفاس المثقلة شوقا