اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مشري
حينما يكون البوح بحجم الجرح تتناثلر لنا لغات لانعرف من يتحدثها غيرنا
كلنا ننزف وكلنا نتوجه الى السماء وبحجم الجمود الذي يخترق مساحات النظر يعجز الكلام عن الانصهار
كنت مارا من هنا فتوقفت وللحظه ادركت اننا كلنا ننزف ومهما دمرنا لن ندمر الا قلوبنا ولو احترقت كل الاماكن
شكرا بحجم الاهتزاز الذي اصابني
|
ربما تكون على حق
لكننا لانختار طريقة احتراقنا ولاموعدها
نتجه كالفراشات نحوالنار بإصرار مدمر
لقد أرسى مرورُك حرفي فشكرا غزيرا .