أتظن بأني نسيتك !؟ مطلقا فأنت النصر الذي أحببته قديما وقبل أن نعرف ما الكرة العالمية .
مضت وانقضت سنوات طويلة وأنت تتخبط وتهبط وتنام فشلا وتصحو ألما ، مضت أيامٌ عصيبة ونحن ننتظر عوتك .
حتى جاءت مباراة الغضب كما نسميها أمام الاتفاق والخسارة وغضب الجماهير حينها كأن الروح بدات ترجع إليك ولكن بكسل ، استمر الغضب والحضور والنداءات والحب من جمهور الشمس جمهور أمّة . وكأني بك بدأت تعود أو فعلا عدت مبارياتك الأخيرة كانت لأجلنا نحن لأجل الاربعين الفا الذين حضروا أمام الفتح وسيحضروا أكثر .
غدًا يوم حسم أي نعم وضعت قدمك اليمنى على النهائي ولكن هذا لايكفي . ننتظرك غدا بكل الحب والأمل والثورة وكما قال أحدهم ( بنجيك بالشوق ) .
::