حِيْن جَعَلْت الْعَادَات الْغَيْر مُهِمَّة مَهَمَّة
وَمَنَحْتُهُا اوْسَع مِمَّا تُحْتَمَل , كُبِت نَفْسِي وَقَهَرَتْهَا بُرُوْتِيْن قَاسِي رَتِيْب .
الاقْتِنَاع الْتَّام بِإِن مَاافَعَلَّه يَرُوْق لِي وَ انّي اصَنْعَة حُبّا لِرُوْحِي وَلُطْفَا بِهَا وَان الْفَائِدَة مِنْه شِبْه مَعْدُوْمَة
وَبِغَيْر عَائِد وْلا ناتِج يُحَوِّل الْشَّيْء الَى شَيْء اجَمَل مِنْه .,
هُنَا تَّسَأَلْت الَى أَيْن وَ الَى مَن ...!
نَظَرَت لِمَا لَدَي مِن قُدُرَات , وَامَكَانَات وَتَطَلُّعَات وَطُمُوَحَات
وَأَنَا ادَوِّر بِدَائِرَة لامَنَاص مِن فَرْضِهَا عَلَي وَعَلَى ايَّامِي , لَكِن لَابُد مِن مُسَار اوْسَع حَجْمَا وَاشِّسْع مَسَاحَة وَاكْثَر اشْرّاقَا
وَبِيَدِي وَحْدِي صَنَع الْقَرَار وَالْفِرَار مِن كُل مايُورِث الَّلاشَيْء.
وَمُطَرَقَتِي ( الْمُتَرَدِّد لَايَصْنَع الْقَرَار ) وَمَضَيْت لِلْأَجْمَل وَالاشمَل .
وَنَجَحْت 26 / 1 وَحَتَّى الْيَوْم 18 / 10 ,
وللأن 