منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - وللشعر ألوان اخرى \ ادنوا بألوانكم ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 04-19-2007, 04:39 PM   #9
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز رشيد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2212

عبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي مشاهدة المشاركة
عبدالعزيز رشيد
ـــــــــــــــ
* * *

مُذهلٌ أنت .


مريم وتضحك يرق الماء ويصفالي زماني
ـــــــــــــــــــــــــــ و المكان يطيب ... و الرمان ..يتكدس هنيا
قلت رحلتنا تبي سكر وترنيمت اغاني
ـــــــــــــــــــــــــــ جاوبت : هات الاغاني و اترك السكر عليا
من شفايفها صباح الخير شكل وطعم ثاني
ـــــــــــــــــــــــــــ اهـ لو تدري .. وش تسوي صباح الخير فيا
تاخذ الما من يديه توصله شط الاماني
ـــــــــــــــــــــــــــ و اهنيي كل... ما مريم خذتني ... من يديا
اذكر اول ماتلاقينا تسمرت بمكاني
ـــــــــــــــــــــــــــ حاولت عيني تشوف الدرب مير القلب عيا
الحلا فيها من اقصاه ولا للزين داني
ـــــــــــــــــــــــــــ كل مافيها خلقه الله ... من طلعت .. محيا
كل ما عز الطلب عندي وقالتلي عشاني
ـــــــــــــــــــــــــــ قلت : من هذي قبل . هذي وجابتني حميا
قبلها ما طاعت اقدامي طريق الى عصاني
ـــــــــــــــــــــــــــ بعدها ... ما ظل بصدري حلم اخضر ما تهيا


ألون قصيدة [ مريم ] للشاعر [ فهد عافت ] :



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لوحة العشاء الأخير لدافنتشي .



استاذي
قايد كل الألوان التقدير ترحب بك

تشبيهك نصّ مريم للوحة العشاء الأخير
كان بحقّ موفّقا

لان النصّ كان ذو جانب تقليديّ وذو أبيات \ مقاطع مكرّرة مبدئيّا
تكاد تكون مرة بنا ومألوفة
لكن في الاقع ماإن نتأملها حتى نجدها بشكلها الاجمل \ الآخر بالفعل
نصّ يعيد تجميل نفسه بـ نفسه في كلّ قراءة له
كذلك لوحة العشاء الأخير


مبدئيّا فيها كلاسيكيّة عصر النهضة المألوفة ومشوبة بآثار الفن القوطيّ البدائيّ
لقرب زمنه لذلك تبدوا اللوحة عاديّة شبيهة بباقي اللوحات مبدئيّا
لكن بعد التمعّن نجد بأن دافينشي
غرز فنا آخر ابتعد عن الكلاسيكيّة ببراعة دون التجرّد منها فكان هو بـ كلاسيكيّته الفريده
فليس بالامكان وصفها بالكلاسيكيّة البحته لأنى اسمى من ذلك


فبين هذين العملين الفنيين
نجد بصمة خاصة بلون المألوف

تحيّاتي لك

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس