...
...
هَذَا الصَباحُ مُغرٍ حِينَ يُشبِهُ هُدُوئَك ويَسرِقُنِي لأحلامِكَ فِي منامِك ويَلتَحِفُنِي بِكَ وبِعِناقِ ذِرَاعَيكَ وإِستِيطاني لأوطانِك !
أحلامِي صَغِيره تَنتظِرُ جنَّةٌ أسميتها " أنت " رَسمتهَا بـِ وُعُودَك مَازَالت مُختبِئَةً بَينَ صَدرَكِ السِمَا وأنفاسِي .. " الخجُولَه " !
