من بداية الشوق والدخان والتمباك .. إلى ذكريات الطيش وعتمة الشباك..
وما بينهما ..
(تعالي الوجد وسط الجوف متراكي
أخاف قشه بظهر البعد تكسرني)..
كنت مدهش حد الذهول ..
وكانت حروفك أجنحة حلقت بنا في فضاءات بعيدة وجميلة من الشعر والمشاعر ..
ورب من وهبك الشعر يا صالح ..
كل حرف يكتبك هو حالة استثنائية ..
وهنا كنت أكثر اختلافاً وجمالاً وتميزاً وتفردا ..
دمت بهذا الألق ..
ولك من الود أعذبه ..