كم هي خجلى حروفي حين تهم بالاصطفاف ردا على ما نثر هنــا
وكيف بها تحمل فرحي وسعادتي والتان تسيران شعوري بأنظمامي لهذا الركب
الكريم ، بدأ من راعيه وربانه اخي الكريم : سعد سيف ومرورا بترحيب أخي الغالي
محسن الدويخ .. ووصولا لهذا الكرم الممتد الى حيث القلب .
سعيد جدا بتواجدي بينكم ، ومشتاق لنهل الاستفادة من نوافد هذا الابداع
وممتن لهذا االترحيب الذي ألجم حواسي طيبا ومحبه .